English
soso4827 guestbook (519) Sign guestbook
كل عام وانتم بخير وعيد سعيد علينا وعليكم ان شاء الله وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام 
ASEER ALSAMT
الشيعه والنقاش
في يوم من الأيام دار بيني وبين alestoorah الأسطوره حديث وكان هذا الحديث هادئ حتى أتت أسئلتي وكانت الأسئلة تبحث عن دليل واضح على أن علي رضي الله عنه هو من يستحق الخلافه والولايه بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
تخيل عزيزي القارئ أنها أتت بدليل عباره عن عدة روابط في كل رابط يوجد كلام من كلام علماء الشيعه خالي تماما من كلام الله ورسوله فقلت لها أنا أريد دليل من القرآن والسنه لاأريد دليل وكلام وبحث غير موثوق منه أقصد تلك الروابط التي أدلت بها
في اليوم الثاني أتت المسطوله عفوا الأسطوره لتقول هناك دليل على وجود ذكر للشيعه وأستندت بدليل من القرآن هذا الدليل أتى في القرآن يعني في زمان الرسول صلى الله عليه وسلم وزمان الرسول لم يكن فيه الشيعه ، وهم يعترفون بذلك قلت لها أريد دليل على ولاية علي رضي الله عنه ولم أطلب دليل على إثبات الوجود
قلت : أنتي لو سألتي أصغر طفل عندنا عن دينه جاوب وبسرعه دون تفكير أو روابط وكلام من غير دليل
الفارق هو أننا نستند دائما على القرآن والسنه وأنتم تستندون على العمائم
تخيلوا ماذا قالت
قالت : هاذي المسطوله وباالحرف الواحد وباالنص ( أذهب إلى ربك وقول له لماذا خلقت الشيعه ) قلت من أنا حتى أذهب وقلت لها تحري الدقه فيما تقولين وأنهيت النقاش
ولا أستغرب هذا الكلام من أمثال هؤلاء
ولكن مايدعو للإستغراب حينما تقول لا فرق بين السنه والشيعه
هل كان كلامها من مبدأ التقيه
او كلام حقيقي
وفي تلك الحالتين الفرق واضح ياأسطوره سب صحابة الرسول وسب أمهات المسلمين والحديث الموجود في مذهبكم الذي يقول أقتلوا كل وهابي نجس ومبدأ التقيه هو النفاق الخالص الموجود في مذهبكم ونشر المتعه أي الزنا
وأخيرا : متى كانوا الشيعه حريصين على عدم التفرقه
تقولون مسلمين وتسبوا أمنا
أين الحرص أين المصداقيه يامسطوله ؟؟
وغيرهم كثر فلا غرابة
ASEER ALSAMT
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أخواني وأخواتي
¸.•°``°•.¸ ¸.•°``°•.¸ ¸.•°``°•.¸
كل عام وأنتم بخير
كل عام وأنتم إلى الله أقرب
كل عام وأنتم في أفضل حال
¸.•°``°•.¸ ¸.•°``°•.¸ ¸.•°``°•.¸
هاقد أنتهى شهر رمضان ونسأل الله العلي القدير أن نكون من عتقائه من النار ، وأن يغفر لنا ويرحمنا ، وها نحن نودع هذا الشهر ونسأل الله أن يبلغنا رمضان القادم
أتقدم لكم بالتهنئه بالعيد
وكل عام وأنتم بخير
والله لا يغير عليكم ويزيدكم سعاده يارب وكنت أتمنى أن أكون معكم ، أشتقت لكم
أشكركم جزيل الشكر على أقتراحاتكم وأرآكم ،وأشكر الكل على الوقفه الصادقه ومو مستغربه منكم أبدا ، وأنشاءالله عيد سعيد على كل فرد مسلم ..
وأحب أرفع أيادي التضرع إلى الله أن يحفظ مولاي وسيدي
◄ الملك عبدالله من كل شر► صراحة بيضها أبو متعب
عسى يومي قبل يومه
نصر أخواننا في الصومال
وأحب أقول حنا نحبك مو مثل الشعوب العربية ، حنا نحبك ♥ من قلب ، حنا كلنا أبو متعب
SUNNI999
أعرض عن الجاهل السفيه
فكل ماقاله فهو فيه
فلا يضر نهر الفرات يوما
إذا خاض بعض الكلاب فيه
هذا الشيئ مو جديد على الروافض يقذفون الناس بأشياء فيهم وفي دينهم الناقص فلا نستغرب أنهم يحسدون azzoozz2009 على دينه الكامل ويقذفونه من ورا ظهره لأنهم لا يمتلكون الجرأه لمواجهته
xXMoonladyXx
xXmoonladyXx
(( تفاؤل رسول الله صلى الله عليه وسلم ))
نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً ,فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب الفأل ويكره التشاؤم،
الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.
وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.
ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.
كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.
أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم قال تعالى :{ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21)
إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق .
صحيحَ ..! الزمنْ مآ آنصفنيَ \" كثييييرَ :\" بسْ علمنيْ إكونَ بكلْ شي \" كبيييرَ : آشتريَ شخصَ مآ آنويَ ودإعهَ آعطيْ بقلبَ ومآ آنتظرَ عطىْ الغيرَ وصحيحَ .. ! مآ نفعنيَ منطقيَ بسْ هذآ قلبيْ وهذيَ إطبآعهَ
