استدعى الدكتور "رينيه لاينك" في عام 1816 لفحص فتاة من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين. وتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فلفها على شكل أسطوانة ، ووضع طرفاً منها على صدرها والطرف الاخر على أذنه ، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة(السماعة) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف انحاء العالم.... قد كان موقف تلك المريضة هو من هدى تفكير الدكتور الفرنسي "رينيه لاينك" إلى ابتكار السماعةالطبية حيث تطورت من الأنبوبة الورقية الملفوفة على نفسها إلى أسطوانة وخشبية طولها قدم ولها أذينة مستدقة الطرف .
الى حبيبتى الغالية الى روحى وقلبى الى التي علمتني معنى الحب ، إلى التي رأيتها في أحلامي وعشت معها أسعد أيامي ، إلى التي طلبتُ العلا لأكون كبيراً في عينيها ، إلى من أكتب لها قصائدي لتقرأها وتفتخر ، ماذا يقول قلبي لقلبكِ؟ سوى أني أحبكِ ، وحبي وحبكِ كتبتها هي قصيدة حب أكتبها لها إلى من إحتارت الكلمات في وصفها وتاهت الأحرف في كتابتها وشدت أذناي بصمت إلى صوتها يامن أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها دليني فانتي بأي قول أخاطب رموشكِ ، ومن أي كتاب أكتب الشعر لجمالكِ ، تمنيت لوتسقيني كأساً من دموعكِ ، وأعطيكِ أغلى ماأملك لخاطرك ، فأنتِ دنياي التي أسعد بها ، ليتني طفلا باكياً على ذراعيكِ ، كم تمنيت أن أكون نبضاً بقلبكِ . أخبريني فانتي ماذا يقول قلبكِ لقلبي؟ ولا تسألي قد سبقا زمن الحب بملايين السنين، أخبريني جميلتي ماذا تقول عيناكِ لي؟ سوى أنهما بحراً أسافر فيهما! أهاجر منهما! وإليهما! وأرغب أن أسجَّل في تاريخ الحب كأول غريق في أمواجهما..